روسيا والسعودية حرب | السعودية لا تخطط لشن حرب أسعار مع روسيا في سوق النفط - التقارب نيوز

May 4, 2022, 6:58 pm

احتراما للاخوة السعوديين اطلب غلق الموضوع.

المغرب

روسيا والسعودية حرب المغرب

ويرتقب أن تتجاوز المبيعات السعودية في أوروبا 29 مليون برميل في أبريل، أي أقل بقليل من الرقم القياسي المسجل في أغسطس 2016، وفق بيانات الشحن المتوفرة لدى شركة ريفينيتيف لتعقب حركة الشحن. وستزيد إمدادات أرامكو من النفط الخام العربي بما في ذلك عرب لايت، أقرب درجة من النفط الرائد الروسي من حيث الجودة، في كل من إيطاليا وتركيا واليونان وفرنسا وبولندا في أبريل. وتعد كل هذه الدول من المشترين المنتظمين للنفط الروسي. وأفادت رويترز بأن أرامكو، وفي محاولة منها لإغراء المشترين، عرضت على شركات التكرير في آسيا وأوروبا خيار تأجيل مدفوعات الشحنات النفط لمدة تصل إلى 90 يوما. وقال المتداولون إن الميزة الرئيسية لروسيا في صراع السوق الفعلي مع السعودية، تتمثل في شبكة خطوط الأنابيب المترامية الأطراف التي تساعدها في تحديد أسعار نفط أرخص مقارنة بمنافسيها الذين يحتاجون إلى ناقلات نفط ودفع تكاليف النقل. وقال أحد التجار في السوق الأوروبية للنفط إن "حقول النفط الروسية مرتبطة بمصافي نفط في أوروبا وآسيا وإن شركات النفط لديها عقود طويلة الأمد معها، مضيفا "على عكس السعودية، لا تخضع روسيا لأسعار الشحن ووفرة السفن". أكد تقرير "آفاق الاقتصاد الإقليمي" لصندوق النقد الدولي أن البلدان المصدرة للنفط، لا سيما بلدان مجلس التعاون الخليجي، ستستفيد من تعافي الطلب العالمي، وارتفاع أسعار النفط بعد جائحة كورونا، خاصة مع ارتفاع معدلات التلقيح بين دول المجلس.

حرب النفط بين السعودية وروسيا، لكننا قد نكون الضحايا | The Washington Institute

إذن دخل ترامب من باب أسعار النفط، ليعتبر أن بلاده وجيشها هما المظلومان في هذا العالم، وأن الدول الأقل قوّة، والمُسيطَر عليها من واشنطن، هي التي تستغلّ أميركا. إنها رؤيةٌ سوريالية في العلاقات الدولية بالأساس، وتصبح أكثر سوريالية حين تأتي في سياق الحديث عن النفط، في حين ترى دول كثيرة حول العالم، بل معظم العالم، أن أكثر حروب أميركا وتدخّلاتها في أقاصي الأرض كانت من أجل سلب الدول الأخرى مواردها، بالتهديد والحيلة والمخابرات والجيش طبعاً. وأول هذه الدول هي الدول العربية المُدنتجة للنفط، حيث أقامت أنظمة حكمٍ فيها تلعب دورها بدقّة، وهو نقل ثروات الشعوب إلى واشنطن، وكل البروتوكولات والأدبيات التي تغلّف ذلك، هي فقط لزوم الوظيفة الإخراجية. وبين هذا النمط المُعتاد من الرئيس الأميركي، وضرورة العقلانية التي تفرض تدخلاً لإيجاد حل، سعت وزارة الطاقة الأميركية إلى التدخل من أجل تخفيف حدّة التوتّر بين الطرفين، حيث دعت كل من الرياض وموسكو إلى العمل معاً التهدئة سوق النفط، تزامناً مع مباحثات مكثّفة يجريها الرئيس الأميركي مع قادة البلدين للتوصّل إلى صيغة مشتركة، تجنّباً للوصول إلى السيناريو الكارثي الذي من المتوقّع أن يخرج الجميع منه خاسراً.

"فاينانشيال تايمز": 6 أسئلة تثيرها حرب أسعار البترول بين روسيا والسعودية - جريدة البورصة

أسأل حمد جاسم.

  1. طقس في محافظة بدر
  2. فايننشال تايمز: هذه قصة “الحرب النفطية” بين السعودية وروسيا | القدس العربي
  3. روسيا ضد السعودية.. من يصرخ أولا في حرب أسعار النفط؟ | Reuters
  4. صور ولي العهد محمد بن نايف ومحمد بن زايد
  5. إلامَ يمكن أن تنتهي الحرب النفطية بين روسيا والسعودية؟ - RT Arabic
  6. طاولة كمبيوتر زاوية

روسيا والسعودية.. من الخاسر؟ - RT Arabic

وبالنسبة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فإن انهيار الأسعار يشكل لغزًا، إذ يعد انخفاض أسعار البترول جزءًا مهمًا من حملته الانتخابية.. لكن تراجع الأسعار لفترة طويلة يمكن أن يسبب متاعب اقتصادية للمناطق المنتجة مثل تكساس وداكوتا الشمالية. هل ستستمر الأسعار في الانخفاض؟ قالت "فاينانشيال تايمز"، إنه تم تعليق آمال تعافي أسعار البترول على المدى القصير بسبب تفشي فيروس "كورونا" الذي تم احتواؤه بشكل أسرع من المتوقع. وحذر التجار من أن الطلب العالمي على الخام في عام 2020، قد ينكمش للمرة الأولى منذ الأزمة المالية قبل أكثر من عقد من الزمان. ويمكن لانخفاض الأسعار، أن يعرض وعود الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، للخطر وخاصة توسيع الاستثمار في مجالات مثل البنية التحتية والإنفاق الاجتماعي. وقالت كبيرة محللي البترول لدى "انرجي أسبكتس"، أمريتا سين، إن النهج السعودي الجديد لن يؤدي إلا إلى تشديد موقف روسيا. وإذا استمرت الأسعار بالتراجع بحدة، فسيضطر منتجو الخام الآخرون في النهاية إلى تقليص خطط التوسع، أو قد ينخفض ​​إنتاجهم بسبب قلة الاستثمار.. لكن ذلك قد يستغرق وقتًا طويلًا، إذ كان من المتوقع بالفعل أن يتباطأ نمو الطلب على البترول في النصف الثاني من العقد.. ولذلك يبدو أن الرهان على انتعاش سريع في الأسعار سابقًا لأوانه.

ولفتت فيش الأنظار إلى أن أحد الأسباب وراء حرب الأسعار يكمن في أن "توتر العلاقات بين موسكو وواشنطن واصرار أميركا على تقويض السيطرة الروسية على صناعة الغاز الطبيعي في أوروبا، ربما يكون وراء الرفض الروسي لدعم أسعار النفط". كذلك يتفق خبراء الطاقة على أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بإعلانه أن سعر 40 دولارا للبرميل يناسب بلاده، يؤكد مسعاه للإبقاء على أسعار النفط والغاز منخفضة لأطول فترة ممكن في إطار استراتيجيته للهيمنة على أسواق الطاقة وممراتها في آسيا وأوروبا. ويوضح الخبراء أن هدف بوتين من ذلك يكمن في تحطيم صناعة الغاز والنفط في أميركا، وإفساح المجال لصناعة الطاقة الروسية بالتمدد في أوروبا وآسيا حتى وإن كانت الشركات النفطية الروسية ستتكبد بعض الخسائر على المدى المتوسط. القدرة على الصمود يطرح هذا الوضع السؤال حول قدرة البلدين على التكيّف مع تدهور الأسعار في ظل تحذير مؤسسات عالمية من أن السعر قد يصل إلى 20 دولارا للبرميل. ما يصدر من مواقف عن البلدين يشي بأنهما جاهزان لمرحلة من الكباش الكبير. روسيا من جهتها، والتي تأثرت عملتها بشكل كبير مع انخفاض الروبل مقابل الدولار (سجل الدولار 74 روبلاً)، أكدت أنها مستعدة لهذه الأوضاع، خصوصا وأن ميزانيتها قائمة على سعر 40 دولارا للبرميل.

  1. صور كس بنت