وزير الاقتصاد السعودي — وزير الخارجية السعودي يناقش مع السفير القطري المسائل المشتركة | الشرق الأوسط
وزير الخارجية السعودي: لا تقدم ملموس في محادثات إيران قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن المحادثات بين بلاده وإيران كانت "ودية" لكنها لم تحقق تقدما ملموسا. وعقد الأمير فيصل مؤتمرا صحفيا في واشنطن أثناء زيارته للولايات المتحدة، تحدث فيه عن الكثير من القضايا بما في ذلك التطورات الإقليمية، وفقاً لرويترز. وقال بن فرحان "إن إيران تسرع من أنشطتها النووية وتُدخل المنطقة في مرحلة بالغة الخطورة، وسط جهود لإعادة طهران إلى الاتفاق النووي الموقع عام 2015. وعقدت الجولة الأخيرة من المحادثات السعودية الإيرانية في 21 سبتمبر الماضي، ومن المتوقع عقد جولة أخرى قريبا. وكانت وكالة "بلومبيرغ" ذكرت في وقت سابق من هذا الأسبوع أن إيران طلبت من السعودية إعادة فتح القنصليتين السعودية والإيرانية في جدة ومشهد، واستئناف العلاقات الدبلوماسية كمقدمة لإنهاء الحرب في اليمن.
الجديد
قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن مجموعة أوبك+ للبلدان المنتجة للنفط ملتزمة باتفاقها السابق بشأن زيادة الإنتاج الذي توصلت له في الأسبوع الماضي، إذ تريد خفض طاقة إنتاج النفط الفائضة المتخلفة عن الجائحة على نحو تدريجي. وأضاف الوزير في تصريحات على هامش منتدى للطاقة في موسكو اليوم الخميس: "نريد التأكد من أننا نخفض هذه الطاقات الفائضة الناتجة عن كوفيد. نريد فعل ذلك على نحو تدريجي ومرحلي، ونعتقد أن 2022 سيكون عاما صعبا". وفي سياق آخر، قال الأمير عبدالعزيز، إن السوق الفورية للغاز الطبيعي لا توفر سوقا مستقرة، لذلك يجب تنظيمها بشكل مناسب. وذكر أن قلة المخزونات والاستثمارات ونقص التنسيق بين المشترين والبائعين يضر بسوق الغاز الطبيعي. وأفاد الوزير: "إن الناس بحاجة إلى محاكاة ما قامت به أوبك+ في أسواق أخرى مثل الغاز الطبيعي حيث تقفز الأسعار". وتابع: "يجب أن نكون عقلانيين حيال تحديات تغير المناخ".
وتابع الخليل قائلا، "الحكومة السورية تعمل حاليا على حماية الإنتاج المحلي، وترشيد الاستيراد؛ ونجحت في ذلك". وحول تأثير تمديد العقوبات على قانون الاستثمار السوري؛ قال الخليل، إن "الشركة التي تخشى من العقوبات يمكنها الظهور بغير اسمها الحقيقي، ويوجد شركات لا تخشى موضوع العقوبات، كونها لا تتعامل مع الغرب". وفي رده على سؤال، حول العلاقات مع بعض الدول العربية؛ قال وزير الاقتصاد السوري، "لا يوجد تواصل، على المستوى الاقتصادي، مع قطر والسعودية. وقعنا عقد مع شركة إماراتية لإنشاء محطة كهروضوئية". ولفت وزير الاقتصاد إلى أن التبادل التجاري مع روسيا تحسن في الأعوام الأخيرة، بسبب اجتهاد الشركات السورية والروسية؛ وقال، "هذا نمو مهم، ويأتي في المرتبة الثانية بعد الصين". "الأسد" يكشف حجم الأموال السورية المجمدة في لبنان واعتبر الوزير السوري، أن الإعفاءات الجمركية من قبل روسيا، وانخفاض تكاليف الرسوم الجمركية، شجعت التصدير إلى روسيا؛ دون الإشارة إلى نوعية السلع، وحجم التصدير. سعر اليورو والإسترليني سجل سعر اليورو الأوروبي مقابل الليرة السورية، اليوم الجمعة، لدى السوق الموازية غير الرسمية، نحو 4006 ليرات للشراء، و4069 ليرة للبيع، مقابل 4070 ليرة للشراء، و4010 ليرة للبيع في ختام تعاملات أمس.
- دام عزك ياوطن 89
- وزير الاقتصاد السعودي السابق
- بوابة الوطنية طاقات
- الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف والأنظمة والقرارات والتعليمات المتعلقة بها
- ليمونادة الشاي الأخضر لقصور الغدة الدرقية: مشروب منعش وغني بالعناصر - مشفى الحكمة
- عروض العيسائي للسيارات
سعر الدولار في سوريا اليوم الجمعة 15 أكتوبر 2021
صرح "بوشانان إسماعيل" ، و هو خبير في الشؤون الجيوسياسية ، على أن الجزائر تتحمل مسؤولية الكاملة في النزاع الإقليمي القائم حول الصحراء المغربية، وذلك بالنظر لتورطها الثابت في نشأة و إستمرار هذا النزاع الذي وصفه بالمفتعل. كما قال بوشانان، في تصريحه لوكالة المغرب العربي للأنباء: " تورط الجزائر كان واضحا على الجبهات الدبلوماسية والقانونية والمالية والعسكرية منذ نشأة هذا النزاع الإقليمي، ويبدو واضحا أن البوليساريو تدين ببقائها فقط للجزائر التي تدعمها". و أضاف: "الدبلوماسية الجزائرية تدعم البوليساريو علانية وتجعل من هذه القضية أولوية لسياستها الخارجية"، مشيرا إلى أن هذا "التبني التام" يجعل من الجزائر، التي تعد "البوليساريو" مجرد تابع لها، طرفا حقيقيا في هذا النزاع المصطنع". وخلص الخبير أن مخطط الحكم الذاتي المقترح من طرف المغرب لأقاليمه الجنوبية كان سيكون الحل الأمثل لتسوية نهائية لهذا النزاع لو لا إعتراض الجزائر.
عقد وزير الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية السيد *أوسمان مامودو كان* صباحا اليوم الاثنين بمقر الوزارة اجتماعا مع وفد سعودي يزور بلادنا ضم كلا من سفير المملكة العربية السعودية ببلادنا سعادة السيد هزاع بن زبن بن ضاوي المطيري، والمدير التنفيذي بالصندوق السعودي للتنمية عبد المحسن بن عبد الرحمن الخيال، والأستاذ ناصر الحقباني الرئيس التنفيذي لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، والأستاذ ناصر العقيل من برنامج ريادة الشركات الوطنية السعودية، بالإضافة إلى عدد من مسؤولي وأطر الهيئات السالفة الذكر. الاجتماع خصص للتشاور حول سبل مشاركة الهيئات السعودية في التسريع من انجاز المستشفى الجامعي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في نواكشوط من خلال التصميم والتنفيذ والإشراف والتسيير. وفي كلمته الافتتاحية أكد وزير الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية على عمق ومتانة العلاقة التي تربط بين بلادنا والعربية السعودية على مختلف الأصعدة خصوصا في مجال التعاون الاقتصادي وشدد على أهمية مشروع المستشفى الجامعي بالنسبة لبلادنا مشيدا بالقدرات والكفاءات التي تمتلك الهيئات السعودية الممثلة في هذا الاجتماع.